إعلان اسماء المشمولين بالتعيين بصفة عقد يرجى المراجعة غدا
تعد مديرية تربية الرصافة الثانية واحدة من أهم المؤسسات التعليمية في العاصمة بغداد، حيث تلعب دورًا محوريًا في الارتقاء بالعملية التربوية وتقديم الدعم للكوادر التدريسية والخريجين الباحثين عن فرص عمل في القطاع التعليمي. تعكس هذه المديرية نموذجًا للعمل الجاد والتفاني في خدمة المجتمع، ما يجعلها محط تقدير واحترام لدى الكثيرين.
فرص التوظيف ودعم الخريجين
في إطار جهود الحكومة لتوفير فرص العمل، أعلنت الجهات المعنية في محافظة بغداد عن استكمال إجراءات تعيين مجموعة من الخريجين بصفة عقود ضمن المديرية. وقد تم دعوة الخريجين المدرجة أسماؤهم أدناه، الذين تم مقابلتهم مسبقًا، لمراجعة وحدة الخدمة الفرعية خلال الأسبوع القادم من أجل تدقيق بياناتهم وإتمام إجراءات مباشرتهم.
يُطلب من الخريجين المشمولين بهذه الفرصة الوظيفية إحضار الوثائق الرسمية المطلوبة، والتي تشمل:
- الوثيقة الأصلية مع الباركود
- البطاقة الوطنية الموحدة
- بطاقة السكن
نتائج السادس الابتدائي الدور الأول 2025
للاستعلام عن نتائج السادس الابتدائي 2025 انسخ الرابط وشاركه مع أصدقائك
المحافظات المذكورة: نينوى، ديالى، الكرخ 1، الكرخ 2، الكرخ 3، الرصافة 1، الرصافة 2، الرصافة 3، النجف، ذي قار، القادسية، صلاح الدين، واسط، أربيل، السليمانية، دهوك، الأنبار، بابل، البصرة، كربلاء، كركوك، ميسان، المثنى
دور تجمع خريجو عراق الفخر
يُعتبر تجمع “خريجو عراق الفخر” من أبرز الجهات التي تدعم الخريجين وتسعى لتأمين حقوقهم في الحصول على فرص عمل مناسبة. وتقود هذا التجمع الأستاذة آلاء جابر الياسري، التي تُمثل الخريجين في بغداد والمحافظات، إلى جانب دورها كممثلة لعقود النفط 315. ويُعزى لها الفضل في متابعة ملفات التوظيف والسعي لضمان حقوق الخريجين أمام الجهات الحكومية المختصة.
أهمية هذه الخطوة للخريجين
يُعد هذا الإعلان بارقة أمل للخريجين الذين ينتظرون فرصتهم في سوق العمل، حيث تُمثل العقود الحكومية خطوة أولى نحو التثبيت الوظيفي والاستقرار المهني. ومن خلال الجهود المستمرة لمديرية تربية الرصافة الثانية والجهات الداعمة، يمكن تعزيز فرص التوظيف وتحقيق العدالة للخريجين الذين كرسوا سنوات من الدراسة والتدريب ليكونوا جزءًا من عجلة التنمية في العراق.
في النهاية، تظل مديرية تربية الرصافة الثانية نموذجًا يُحتذى به في دعم الخريجين والسعي نحو تحسين الواقع التربوي والتعليمي في بغداد، مما يجعلها بالفعل “مديريتي التي أحبها”.